تطلق منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" حدثا افتراضيا الاسبوع المقبل - في 26 يوليو- وهو الندوة العالمية حول التربة من أجل التغذية.

وقالت المنظمة إن حوالي 95 في المئة من طعامنا يأتي من التربة، التي لديها قدرة طبيعية لدعم نمو النباتات عن طريق تزويدها بالمواد المغذية.

وتشارك منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة في تنظيم ندوة عالمية عن التربة من أجل التغذية -"التربة، حيث يبدأ الغذاء"، ستجمع بين العلوم والسياسات لاستعراض حالة خصوبة التربة والتحديات التي تواجهها فيما يتعلق بتغذية المحاصيل والحيوان والإنسان.

وسيعقد الحدث في الفترة من 26 إلى 29 يوليه 2022.

وتشارك شراكة التربة العالمية التابعة لمنظمة الأغذية والزراعة، والفريق التقني الحكومي الدولي المعني بالتربة، والشبكة الدولية لتحليل الأسمدة في تنظيم الندوة.

والهدف الرئيسي للندوة هو استعراض حالة المعارف المتعلقة بدور خصوبة التربة في تقديم أغذية كافية وعالية الجودة ومأمونة ومغذية بدرجة أكبر من أجل أشخاص وحيوانات ونباتات يتمتعون بتغذية أفضل.

ومن المتوقع أيضا أن تحدد الندوة الثغرات المعرفية الحرجة وأن توفر الأساس للمناقشة فيما بين واضعي السياسات ومنتجي الأغذية والعلماء وصناعة الأسمدة والممارسين وغيرهم من أصحاب المصلحة بشأن إيجاد حلول يمكن أن توفر نظما للأغذية الزراعية ذات قيمة غذائية أكبر من أجل تعزيز صحة الإنسان ورفاهيته وحماية البيئة في الوقت نفسه.

تطلق منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة "الفاو" حدثا افتراضيا الاسبوع المقبل - في 26 يوليو- وهو الندوة العالمية حول التربة من أجل التغذية.

وقالت المنظمة إن حوالي 95 في المئة من طعامنا يأتي من التربة، التي لديها قدرة طبيعية لدعم نمو النباتات عن طريق تزويدها بالمواد المغذية.

وتشارك منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة في تنظيم ندوة عالمية عن التربة من أجل التغذية -"التربة، حيث يبدأ الغذاء"، ستجمع بين العلوم والسياسات لاستعراض حالة خصوبة التربة والتحديات التي تواجهها فيما يتعلق بتغذية المحاصيل والحيوان والإنسان.

وسيعقد الحدث في الفترة من 26 إلى 29 يوليه 2022.

وتشارك شراكة التربة العالمية التابعة لمنظمة الأغذية والزراعة، والفريق التقني الحكومي الدولي المعني بالتربة، والشبكة الدولية لتحليل الأسمدة في تنظيم الندوة.

والهدف الرئيسي للندوة هو استعراض حالة المعارف المتعلقة بدور خصوبة التربة في تقديم أغذية كافية وعالية الجودة ومأمونة ومغذية بدرجة أكبر من أجل أشخاص وحيوانات ونباتات يتمتعون بتغذية أفضل.

ومن المتوقع أيضا أن تحدد الندوة الثغرات المعرفية الحرجة وأن توفر الأساس للمناقشة فيما بين واضعي السياسات ومنتجي الأغذية والعلماء وصناعة الأسمدة والممارسين وغيرهم من أصحاب المصلحة بشأن إيجاد حلول يمكن أن توفر نظما للأغذية الزراعية ذات قيمة غذائية أكبر من أجل تعزيز صحة الإنسان ورفاهيته وحماية البيئة في الوقت نفسه.